كم رتل الايات عبد حائر ريب المنون
جأروا الى رب
الوراى ... باري الخلائق اجمعين
سالت
دموعهم على الخدين من خوف مكين
مااعجب الليل الذي خضعت لسطوته الجفون
مازال يؤنسني فما يهتز من حس قمين
أوحى الي بألف معنى...
لم أكن فيها ظنين
فحديثه الصمت
العميق ... وصخبه هذا السكــون
كم فتق الافكار صمت موغل عبر السنين
كم فجر الابدااااع في قلب ثوى فيه حزين
يـالـيـل يامستودع
الاسرار ياموج الظنون
كم
مقلة خافت دياجير الظلام المستكين
حسبته اشبااااح وراحت ترتجي فيه
المعين
لم تدري ان الفجر يطرده أمام
الناظرين
راكي طليتيلي على قلبي يا حميدة
شكرا و الف شكر
ربي يجازيك على قد نيتك الطيبة
يا طيبة