كل شيء فيه يذكرني بها، نفس الملامح.. ونفس الإبتسامه، بتلك العيون الآسرة
الحزينة، مهما فعلت.. لن أوفيها حقها... ولن أعوض عنها سنوات حياتها التي قضتها
معي في مشقة وعذاب، لا.. لن أستطيع، وإن تمنيت أن ترجع بي اللحظات إلى
الخلف قبل أن أفقدها من هذه الحياة، لكان أصدق ما سأقوله لها، هو:
(( أنتِ أول... وآخر اهتمامي )).
جميل أن يشعر الإنسان أنه ليس وحيد ....هناك من يفكر بك....هناك من يهتم لأجلك....هناك من يحترمك......و هناك من يحبك...
المهم أنه عرف قيمتها قبل فوات الآوان
قصة غاية في الروعة حميدة
بوركت على الاختيار و الطرح الرائع
كل مودتي