أيهما أخطر "الوحدة" ام "الفرآغ" ؟

لا أحد يشعر بالوحدة مثلي

ويقولو سال المجرب وماتسالش الطبيب

مشكورة على المرور وسااااام

ادامك الله وفية للمنتدى

و ان شاء الله ما دومش هذي الوحدة

مشكوووووووووورة امووووووورة ع الموضوع الرائع و القيم

شكرا أمورة وان شاء الله مانيش حاسة بالوحدة معاكم

أولا أوجه كلامي لأختي وسام أنت لست وحيدة بإذن الله معنا فنحن أسرتك و أخواتك و نرجوا أن تستمتعي بوقتك مع أسرتنا المتواضعة

ثانيا أمورة أقول لك أن الوحدة هي أن تحس أنك وحدك و لو كان حولك ملايين البشر لأنهم ليسوا من طينتك و لا يتوافقون معك في طريقة التفكير و في الأراء و أنا أعتبر أن الوحدة أفضل بكثير من جلساء السوء و من الجلوس مع أشخاص لا يضيفون لشخصك شيئ و الوحدة لا تؤثر كثيرا ، يمكنك أن تستإنس بكتاب ، بقراءة القرآن فهما أحسن جليس

أعتبر أن الفراغ أخطر لأن الشخص الذي يحس بالفراغ يبدأ في رحلة البحث عما يملأ فراغه و إذا كان من ضعاف الإيمان فأكيد سيكون ملأ الفراغ بأي شيئ تافه حتى و إن كان من المحرمات ، و القضاء على الوقت الذي هو أغلى ما نملك لمن يعرف قيمته طبعا.و أعتقد أن الفراغ الروحي هو الأخطر على الإطلاق.

شكرا جزيلا

حسب رايي ان الاثنين يشكلان خطرا كبيرا على النفس البشرية اذا استمرا ولم يعالجا في الوقت المناسب.

قد يعيش المرء وحيدا لكن وقته ممتلء ولا يحس بالفراغ.

لكن على العموم اعتقد ان الوحدة هي التي تولد الفراغ. فالفراغ اذن نتاج الوحدة.

فالإنسان الذي ينعزل عن العالم و يعيش بنفسه و لنفسه دون أن يتفاعل مع ما حوله سيعيش في شتات داخلي و فراغ كبير مع مرور الوقت. ثم يصل لنتائج الفراغ التي ذكرتيها فالوحدة والفراغ اذن ملتزمين.

وبذلك وجب ملء وقتنا بالعبادة والعمل حتى لا نترك للفراغ مجالا فالذي يحس بالفراغ قد يلجا لملء وقته بامور قد تكون محرمة او مضرة بالصحة وقد يضع في نهاية المطاف حدا لحياته لانه لم يجد لها طعما.


لكن لا ننس ان الانسان وبطبيعته محتاج الى لحظات من الانعزال والتامل ليريح ذاته لكن ما ان بتعمق فيها وينعزل عما حوله تصبح الحالة مرضية.



سلمت يمناك الاخت على هذا الموضوع الهادف

لك خالص تقديري واحترامي

الموضوع بصراحة رائع و يستحق ان الواحد يقف ليفكر أيهما أخطر الوحدة أم الفراغ ؟


حسب رايي ان الاثنين يشكلان خطرا كبيرا على النفس البشرية اذا استمرا ولم يعالجا في الوقت المناسب.

قد يعيش المرء وحيدا لكن وقته ممتلء ولا يحس بالفراغ.

لكن على العموم اعتقد ان الوحدة هي التي تولد الفراغ. فالفراغ اذن نتاج الوحدة.

فالإنسان الذي ينعزل عن العالم و يعيش بنفسه و لنفسه دون أن يتفاعل مع ما حوله سيعيش في شتات داخلي و فراغ كبير مع مرور الوقت. ثم يصل لنتائج الفراغ التي ذكرتيها فالوحدة والفراغ اذن ملتزمين.

وبذلك وجب ملء وقتنا بالعبادة والعمل حتى لا نترك للفراغ مجالا فالذي يحس بالفراغ قد يلجا لملء وقته بامور قد تكون محرمة او مضرة بالصحة وقد يضع في نهاية المطاف حدا لحياته لانه لم يجد لها طعما.


لكن لا ننس ان الانسان وبطبيعته محتاج الى لحظات من الانعزال والتامل ليريح ذاته لكن ما ان بتعمق فيها وينعزل عما حوله تصبح الحالة مرضية.



سلمت يمناك مرمر على هذا الموضوع الهادف

لك خالص تقديري واحترامي