جميل جدا ما نقلت لنا رنيم و الله غصت في عمق هذه القصص الرائعة و التي من المفروض أن تكون لنا قدوة و تذكرت حالنا و ما وصلنا إليه و من أصبح قدوة شبابنا في هذا العصر الغريب العجيب
شكرا جزيلا لك و لكن أذكرك فقط أن الرسول صلى الله عليه و سلم كان حبه لعائشة أيضا عظيم ، و قد سألته ذات يوم كيف حبك لي قال عليه الصلاة و السلام : هو كالعقدة في الحبل و كانت في كل مرة تسألك عن حال العقدة ، و قد سأله الصحابة عن أحب الناس إليه قال : عائشة ، و لم يستحي من ذكر اسمها أمام أصحابه ، و قد استأذن من زوجاته في أيامه الأخيرة أن يمرض عندها و قد توفى عليه الصلاة و السلام و رأسه على صدرها و كان آخر ما دخل فمه ريق عائشة و دفن في بيتها.
حب عظيم لا تتسع كل صفحات الدنيا لسرده و لا تكفي أبلغ العبارات للتعبير عنه.
شكرا جزيلا رنيم