صغيرتي لجين بلسان والدها

شكرا جزيلا أخي نبيل

والله يعجز اللسان عن التعبير، لا أعلم كيف أشكرك إنك والله شاعر مقتدر لأنك عبرت عن أحاسيسي بكل صدق

تعرف أني أحب الشعر ، أننا عند قراءة بعض الأشعار نحس أن الشعراء يترجمون ما يختلج في أنفسنا

و الشاعر الصادق الحساس و الذكي هو من له القدرة على الإبحار في أعماق قلوبنا وترجمت أفكارنا بكلمات و أبيات فأخرجتها في قصيدة أحسست أني كاتبها

شكرا شكرا شكرا أخي نبيل

في الكلام نقول تلعثم لساني لأني لم أجد الكلمات التي تفي حقك

و هنا أقول تلعثمت أصابعي في ترجمة أفكاري لشكرك

كالعادة تملك الحرف،وكل الكلمات وكل الاحاسيس

كالعادة مميز بشعرك،تأسرنا بكلماتك

تحرك فينا كل شعور همد داخل حنايا قلوبنا

سلمت أناملكِ على هذا النزف المترف و دمت ودام نبض قلمك

عادل كتب:

شكرا جزيلا أخي نبيل

والله يعجز اللسان عن التعبير، لا أعلم كيف أشكرك إنك والله شاعر مقتدر لأنك عبرت عن أحاسيسي بكل صدق

تعرف أني أحب الشعر ، أننا عند قراءة بعض الأشعار نحس أن الشعراء يترجمون ما يختلج في أنفسنا

و الشاعر الصادق الحساس و الذكي هو من له القدرة على الإبحار في أعماق قلوبنا وترجمت أفكارنا بكلمات و أبيات فأخرجتها في قصيدة أحسست أني كاتبها

شكرا شكرا شكرا أخي نبيل

في الكلام نقول تلعثم لساني لأني لم أجد الكلمات التي تفي حقك

و هنا أقول تلعثمت أصابعي في ترجمة أفكاري لشكرك

و الله يا أخي عادل أخجلتني و لست أدري ما شدني لكتابة القصيدة ربما أسم هته اللجين و ربما لأني أعرف والدها الذي ستفتخر به ما عاشت ربي يحفظها و يصونها ..
فالنص عندي يأتي طوعا فلو قيل لي أكتب كذا لما كتبت حرفا أي لجينك تأثر بها شيطان شعري فبحت بهذا النص المتواضع ( المزية عجبك )
عفوا في الأخير يا أخي عادل هنيئا لك لجين أو عفوا هنيئا لكما لجين

M I M I كتب:

كالعادة تملك الحرف،وكل الكلمات وكل الاحاسيس

كالعادة مميز بشعرك،تأسرنا بكلماتك

تحرك فينا كل شعور همد داخل حنايا قلوبنا

سلمت أناملكِ على هذا النزف المترف و دمت ودام نبض قلمك

شكرا على المرور الطيب و الكلمات العذبة دمت من المتتبعين الأوفياء لشعري و دامت رقة كلماتك

لجيـــــــــــن ْ

يا موجة قد داعبت شطآني

يا أجمل الجنسين و الثقلين ْ

للناس بدر واحد ... قد صار لي

لما أتيت إلى الدنى بــــدران


جميلة جدا هذه القصيدة ، بل قل إنها رائعة

سلمت الأنامل أخي نبيل و دام نبض قلمك

شكرا جزيلا

شكرا حميدة كل الشكر و لثاني مرة لا أكتب غزلا في مشواري المتواضع إحداهما كانت في غزة و الثانية كانت هته اللجين التي تثير شياطين الشعر التي بدأت بها بيبة و ختمتها أنا (في انتظار المزيد) و كان الفضل للمتقدم و توجت في الأخير برد من المميزة منذ ظهورها الأول في المنتدى و من تكون إن لم تكوني أنت يا حميدة ... شكراااااااااا