فدعني يا نسيم البحر في أوجاعها أنا لست أؤمن بالرحيل وليس لي غير اعتقادي في هوى أحداقها وصلاة قلب عاشق لغة الأصيل يا نسيم البحر أقرؤك احتراقي ونزيفا مغربيا من شرايين القتيل كان طفلا كان راود حلمه ثم أرخى خده المبلول بالأحلام والأوهام صوب قطافها هي لم تبح شيئا .......................................................................... يتبع
بنت الريف عـضو ذهـبي
عدد المساهمات : 874عدد المساهمات : 6902تاريخ التسجيل : 04/11/2010
موضوع: رد: مقطوعة متفرقة الخميس 12 مايو 2011 - 16:50
يا نسيم البحر أقرؤك احتراقي ونزيفا مغربيا من شرايين القتيل ................................. هات البقية وإلالالالالالالالالالالالالا أننننننننننننننننننننننننننننن رد واحدة أكثر من عصبية لا وجود للصبر في قاموسها ههههههههههههههه
موضوع: رد: مقطوعة متفرقة الخميس 12 مايو 2011 - 18:13
فدعني يا نسيم البحر في أوجاعها أنا لست أؤمن بالرحيل وليس لي غير اعتقادي في هوى أحداقها وصلاة قلب عاشق لغة الأصيل يا نسيم البحر أقرؤك احتراقي ونزيفا مغربيا من شرايين القتيل كان طفلا كان راود حلمه ثم أرخى خده المبلول بالأحلام والأوهام صوب قطافها هي لم تبح شيئا غير ردٍ عصبيِّ من حروف كتابها (ليس للصبر حدود في مدى قاموسها) وأنا المعربد في غلافات البديلِ ألف نص دافء ألف عنوان تبختر هاهنا في حينا كانت تثرثر في الصباح وثرثرة أتت من بعد جهد حروفها (متحاشمين)، هي ابتسامات القلوب تعانق الأحزان أحيانا وأخرى فتزهر اللحظات في شفتي بوحا من أنين عيونها لك أيها الريف المطل على فضاءات الرحيل......................................
إهداء خاص جدا................................. سلام
موضوع: رد: مقطوعة متفرقة الأحد 15 مايو 2011 - 15:22
لملم حروفك يا ( سعيد ُ )و رصها و اترك نسيم البحر في أوجاعها وجع الكتابة يا صديقي وحده حمل ثقيل ْ ما زلت تحمل جرهم أو َ لم ترى جسدي النحيل ْ لا لست تؤمن بالرحيل ْ أفنيت عمرك حاملا أوجاع من ذبح البلاد و اهلها قد كنت طفلا كان راود حلمه كان أرخى كفه كي يمسح الدمع الذي قد سال من حدقاتها يا عاشقا أحداقها لكنهم قتلوا الطفولة و انتهت ْ أحلام طفلك كلها و لسوف نقرأ في الجريدة ذات يوم أنك الطفل القتيل ْ فمتى ستؤمن بالرحيل ْ؟؟؟؟؟؟؟ ----- جميل جدا ما تكتب يمناك أخي و صديقي أكمل لنا ما تبقى ففي الريف بنت ضيعت عند الولادة صبرها ولعلها ستـ....... لعلها لك مني فائق الاحترام و التقيدر